زوجة الرجل المچنون
انت في الصفحة 1 من صفحتين
أن إمراة كانت تحب زوجها لدرجة فمرض الزوج وكان يقول لها ماذا ستفعلين لو مت !
فتقوم زوجته بتهدأته وتقول لن
لكن الزوج يصر على قوله.
فتقول له لكي يطمئن أنها ستجلس كل ليلة عند تبكيه وترثية.
فاشتد المړض عليه حتى قضى عليه و الزوج في العامة فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه وبعد مدة من الزمن حاكم المدينة اشخاصا
.فكانت هذه الزوجة تأتي إلى زوجها وتبكي فسمع الحارس الواقف على المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا فلما سمع صوت المرأة..جاء إليها مهرولا..ليساعدها فلما رآها تبكي زوجا جلس إليها وأصبح يحادثها ويقول لهادعك واهتمي للأحياء ..
.ففكرت الزوجة مليا فقالت إخرج زوجي فلا !! فقامت الزوجة مع الحارس وأخرجا الزوج..!!!!!!!! فوجدو شى غريب اذهلهم..
الزوج الجزء الثاني من هناا
وبعدما افاق من انتبه وهو ېصرخ على زوجة اين تسكني انت واين بيتك دليني عليه الزوجه في ذهول وهي تسألهما بك ما الامر وهو ېصرخ في وجهها دليني على منزلك اين تسكنين !!فصار خائڤة حتى وصلا الى دارها فاشارت بيدها وقالت هذا منزلي ما انت صانع
وكان الوقت اخرالليل ولا احد في تلك اللحظة خارج منزله فدخل الى منزل الزوجه وصار يبحث وهو ينادي علياء انت هنا علياء علياء
فتوجه اليها وهو غاضب حتى سقطت على الارض وهو يسأل اين
هنا
خبأتم علياء انت وزوجك
اين اختي تكلمي
ومن شدةالصفعة صارت تبكي وتصرخ لا اعرف عماذا تتكلم انا لااعرف لا اعرف
فصار يبحث ويبحث الى ان تعب فجلس ودموعه تنهمر من عينيه
حتى هدأ قليلآ صار يتحدث عما رآه زوجها وهي ترتجف خوفآ منه
بحثنا عنها في كل مكان ولم نجدهاهنا وسعت عينا الزوجه وهي مذهوله هي نفس المدة التي مرض فيها زوجها فجأه!
وكان كل يوم يكون اسوأ من قبله
وكان يتردد على بستان لهم خارج المدينه ويبقى هناك لساعات ويأتي منهك
وكلما سألته اين كنت يجيب كنت ابتعد لكي لايجعلك المړض تكرهي وجودي وتنفري مني بسببه!
هنا وقف الحارس قائلآ اريد الذهاب الى البستان حالآ فربما اجد شيء يجعلني اعثر على اختي
قالت له الزوجه اجننت ! وما الذي يأتي بأختك الى بستان زوجي انك فقط قد ذهب عقلك وتتصور اشياء لاوجود لها وهذا من سوء حظي فانا الذي