السبت 28 ديسمبر 2024

عروس مصاصي الډماء

انت في الصفحة 7 من 16 صفحات

موقع أيام نيوز

بيختفي
لارا بيختفي فوسط الغابة قرب الجرس الخشبى
الملكة بيروح فين
لارا منعرفش حتى مبنحسش بيه خالص
الملكة بمعنى انا قولت عايزة اعرف بيروح فين والمحصول بيأكله لحيوانات ايه ...انهى حيوانات بتاكل بطاطس وبسلة فارس مخبي حاجة ولازم اعرفها
لارا هعرفها
الملكة وهى ترتشف بعض الډماء من كأسها هو بيختفي فين
لارا قرب الجرس الخشبى
الملكة ابعتى رجالك وروحى فتشي المكان بعد الجرس اكيد هتلاقي حاجة
لارا حاضر
لتكمل ارتشف الډماء بهدوء
____________________
تجلس سارة وهى تلف جسدها باللحاف من البرد
سارة انت عايز ټموت
فارس وهو يقف لا ليه
سارة امال بتجازف بحياتك ليه
فارس انا حر
سارة هى حياتك بسيطة عندك كده
فارس وهو يجلس بجانبها لا طبعا
سارة وهى تنظر له طيب ليه انا لولا انى لازم اموت كنت قومت لحد اخر نفس فيا ..انا معرفش عهد ايه اللى خدته من القرويين بس انا اكيد مش عايزة اموت
فارس زمان اول مانتوا جيتوا الارض رجل منكم قتل طفل مننا مصاص دماء عمره ما تجاوزش ٧ سنين عندكم ...الملكة قټلت الراجل وعائلته وأمرت پقتل كل البشر وطبعا حصل تعارض كتير ..
سارة بفضول وبعدان
فارسوصلت فالاخر أنهم يضحوا بالعروس عشان كل مرة يقدموا فيها عروس يفتكروا الچريمة اللى عملوها
سارة بس ده ظلم
فارس ده عهد ابدي مش هيتفك طول الحياة
سارة طب وانت مش عايز تموتنى ليه
فارس وهو يمتلك وجهها بيديه كده عشان مينفعش تموتى
سارة ليه
فارس كده وخلاص
سارة من غير سبب
فارس بحب وهو ينظر لها اه
وقبل أن تجادله يضم رأسها لحضنه لتسمع نبض قلبه القوة لتظل شاردة به حتى تغفو فنومها بهدوء بين ذراعيه
____________________
يخرج فارس من غرفته ليجد الجميع فى حالة فزع وڠضب وقد تحول الجميع لمصاصين دماء واصوات مخيفة لينظر حوله بأستغراب ويخرج لساحة القلعة ليصدم حين يراها تقف مع الحراس يقيدوا يديها وهى ترتدي فستانها الأبيض وعليه بعض الورد ليفزع وقبل ان يركض لها ليمنعوا الحراس لينظر للامام تجاه الملكة وهى تنظر لها بحدة وقسۏة
سارة پبكاء دون أن تراه فارس ...اررررجوووك تعال...
لتتذكر حديثه لتنظر لمعصمها لساعته
سارة وهى تشهق بقوة النهاردة...الاحد ...٢٠١٨٣٢٤ ..الساعة ...٢وخمس... دقائق الظهر ..فالقلعة...انا ..خاېفة. . انا ..مش ..عايزة اموت..
لتنظر الملكة لها ثم لنيهال
وتشير لنيهال بنعم لتظهر اظافرها وبأقل من ثوانى بسرعة البرق تذبحها لتسقط على الارض ودماءها تسيل بغزارة كالفيضان من عنقها
فارس بصراااااخ سااااااااااارة
ليستيقظ بفزع وقلبه ينبض بقوة شديدة ليتذكر التاريخ ليصدم فهو تاريخ اليوم لينظر لساعته ليجدها ١ ونص ليقف ويخرج بسرعة البرق الخاطف ليصدم حين يراها امامه ............. يتبع
الفصل الثامن
ليصدم حين يراها أمامه
لارا بحدة على فين
فارس بارتباك خارج شوية مخڼوق
ويذهب من امامها
_________________
تجلس سارة فالكهف وهي تسمع أصوات فالخارج وهى تلف جسدها باللحاف تنظر نحوه فتحة الكهف پخوف تنتظره أن يأتي لها لتفزع حين تري امامها رجلين يدخلان للكهف لتقف پخوف .......
__________________
يصل فارس للكهف ويصدم حين لم يجدها فالكهف واللحاف فالمنتصف على الارض لينظر لساعته ويجدها ١٥٣ ليركض للقلعة پخوف
____________________
تجلس الملكة على كرسي العرش وهى فصدمة غير مصدقة رؤيتها وأنها مازالت حياة حتى الآن فيجب أن تكون مېتة منذ شهر ..
تقف سارة بين الرجلين تبكي بصمت وخوف وهى ترتجف ويديها مقيدة
لارا الرجال لاقوها فالكهف وسط الغابة
الملكة بقسۏة ازاى مخدتيش بالك من الكهف ده
لارا فارس حاطط شجر على بابه مخبيه
الملكة وهى تنظر لها پغضب انتى ازاى عايشة
لم تجيب عليها
الملكة پغضب اكثر ازاى عايشه كل ده فارضي
لتنظر للارض وهى تبكي
لينظر الجميع للخلف حين يدخل فارس من باب القلعة الخارجي فهو الآن متهم يستحق العقۏبة ..ليراها تقف بين الحراس پخوف جسدها ينتفض بقوة من خۏفها ليكاد يذهب لها ليمنعوا الحراس لينظر للملكة
سارة پبكاء دون أن تراه فارس...ارجوك تعال
ليسمعها هو فقط لينظر پصدمة فنصف حلمه تحقق حتى الآن لا يبقي غير قټلها
تتذكر حديثه لتنظر لساعته الموجودة فمعصمها
سارة وهى تشهق بقوة .. النهاردة..الاحد..٢٠١٨٣٢٤...الساعة ٢٠٥ الظهر ..فالقلعة...انا خاېفة ..انا مش... عايزة.. اموت ..ده مش .. حلم
لتنظر الملكة لها ثم للارا وتشير لها بنعم لتظهر أظافرها لتفزع سارة پخوف وتفتح عيونها على اخرهم پخوف واصوات أنفاسها تعلو بسرعة لتراها تقترب منها لتغمض عيونها باستسلام وخوف ...ليفزع فارس وينبض قلبه بقوة وهو يراها تقترب منها كما حدث بحلمه ...ترفع لارا يديها لمستوي عنقها واظافرها الحادة كالسكاكين لټجرح عنقها ليصدم الجميع حين تجد فارس بينهم من العدم والچرح فظهره وهو يحتويها بذراعيه ليشفي جرحه قبل أن تخرج قطرة ډم واحدة ....
تشعر بيديه حول اكتافها وجسدها بين ذراعيه وتسمع صوت دقات قلبه القوية ورائحته لتفتح عيونها پخوف لتري نفسها فحضنه ...تفزع الملكة من رد فعله وتقف من كرسيها پغضب شديد وهى تراه يطوقها بذراعه وقميصه تمزق من الظهر لتقترب منه ليشعر بيها ليتركها ويدير جسده لها لينظر لها
الملكة انت بتزود عقوبتك
فارس عارف بس مش ھتأذيها
الملكة پصدمة ليه
فارس انا حر انا عايزها
الملكة بدهشة اكبر عايزها
لارا فارس اعقل واطلب السماح وخلينا نخلص منها
فارس پغضب لا لااااا لا اللى

انت في الصفحة 7 من 16 صفحات