قصة حقيقة لفتاة المحطة
ﻫﺬﻩ ﻗﺼﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﺣﺪﺛﺖ ﻓﻌﻼ ﻓﻲ ﻟﻨﺪﻥ ﺃﺣﺪﺍﺛﻬﺎ ﺗﻘﺸﻌﺮ ﻟﻬﺎ ﺍﻷﺑﺪﺍﻥ
ﺧﺮﺟﺖ ﻓﺘﺎﺓ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻣﺴﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﻤﻠﺘﺰﻡ ﺑﺘﻌﺎﻟﻴﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ ﺇﻟﻰ ﻋﺰﻳﻤﺔ ﻷﺣﺪﻯ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﻭﺃﻣﻀﺖ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻭﻟﻢ ﺗﺪﺭﻙ ﺫﻟﻚ ﺇﻻ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺩﻗﺖ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻣﺸﻴﺮﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻗﺪ ﺗﻌﺪﻯ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﻵﻥ ﻫﻲ ﻣﺘﺄﺧﺮﺓ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ.
ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻲ ﻓﻴﻪ ﻧﺼﺤﺖ ﺑﺄﻥ ﺗﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﺎﻓﻠﺔ ﻣﻊ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﺃﺳﺮﻉ ﻭﺗﻌﻠﻤﻮﻥ ﺃﻥ ﻟﻨﺪﻥ ﻣﺪﻳﻨﺔ
ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﻤﺠﺮﻣﻴﻦ ﻭﺍﻟﻘﺘﻠﺔ ﻭﺧﺎﺻﺔ ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ!! ﻭﺑﺎﻷﺧﺺ ﻣﺤﻄﺎﺕ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭﺍﺕ ﻓﺤﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﺗﻬﺪﻱء ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺃﻥ ﺗﻘﺘﻨﻊ ﺑﺄﻥ ﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻱ ﺧﻄﺮ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﺧﺎﻓﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻮﺣﺪﻳﻬﻤﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺳﺘﺠﻤﻌﺖ ﻗﻮﺍﻫﺎ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﺗﺘﺬﻛﺮ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﺤﻔﻈﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻭﻇﻠﺖ ﺗﻤﺸﻲ ﻭﺗﻘﺮﺃ ﺣﺘﻰ ﻣﺸﺖ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻪ ﻭﺭﻛﺒﺖ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﺫﻫﺒﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﻗﺒﻞ ﺧﻤﺴﺔ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻣﻦ ﻭﻗﻮﻉ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺎﺗﻞ ﻓﺘﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﺤﻄﺔ ﻫﻨﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺃﻥ ﺗﺴﺄﻝ ﺍﻟﻘﺎﺗﻞ ﺳﺆﺍﻻ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻹﻗﻨﺎﻉ ﻗﺒﻠﺖ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﻄﻠﺐ
ﺳﺄﻟﺖ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻫﻞ ﺗﺬﻛﺮﻧﻲ
ﺭﺩ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﻞ ﺃﻋﺮﻓﻚ
ﻗﺎﻟﺖ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻄﺔ ﻗﺒﻞ ﻭﻗﻮﻉ اﻟﺤﺎﺩﺙ
.ﻗﺎﻝ ﻧﻌﻢ ﺗﺬﻛﺮﺗﻚ
!!ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻢ ﻟﻢ ﺗﻘﺘﻠﻨﻲ ﺑﺪﻻ ﻋﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ
ﻗﺎﻝ ﻛﻴﻒ ﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﺘﻠﻚ ﻭﺇﻥ ﻗﺘﻠﺘﻚ ﻓﻤﺎﺫﺍ ﺳﻴﻔﻌﻞ ﺑﻲ ﺍﻟﺮﺟﻼﻥ ﺍﻟﻀﺨﻤﺎﻥ ﺍﻟﻠﺬﺍﻥ ﻛﺎﻧﺎ ﺧﻠﻔﻚ
ﺳﺒﺤﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﺮﺳﻬﺎ ﻣﻠﻜﺎﻥ ﻭﻫﻲ ﻟم ﺗﺮﺍﻫﻢ
عليكم بالاذكار وﺍﻗﺘﺮﺑﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ