كان لأحد الأغنياء
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
الغد أما الآن فاسترح ثم نادى ابنته لتحمل لهما شيئا يأكلونه ولما جاءت بصينية الطعام إسترق إليها عبد الله النظر فرأى حمرة الحياء على خديها فأعجبه أدبها لكنه صمت أمضى الفتى والرجل ليلتهما يتسامران وراق لصاحب الدار حلاوة منطق إبن صديقه إبراهيم وعزم على مساعدته في كسب رزقه واقترح عليه ان يدخل شريكا معه فاستحسن الولد هذه الفكرة وحين ذهب للنوم أحس براحة بعد الذي قاساه من غدر إمرأته وشكر ربه أن صديق والده قد ظهرفي الوقت المناسب وإلا الله وحده يعلم ما كان سيحصل له من سوء .
في هذه الأثناء نزل الجزار وصفية إلى الدهليز وقالت له سأعطيك مالك وتبيعني الدار كما إتفقنا ولما نزعت الحجروأدخلت يدها في الحفرة لم تجد سوى بعر الإبل فجن چنونها وصاحت ويحي لقد إحتال علي عبد الله وكنت أحسبه أحمقا !!! أما الجزار فقد سد أنفه من رائحتها النتنة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في الصباح رافق الرجل عبد الله إلى للدار فوجدا الباب مفتوحا ولما نزلا للدهليز كانت صفية ملقاة على الأرض في أسوأ حال ولما شاهدت زوجها قالت له لا شك أنك شامت فيما حصل لي لكن أنا أيضا أخشى تقلب الأيام ومن يضمن لي أنك لن تتزوج علي وتتركني أجاب الفتى والله لو شئت لاقتسمت معك مال أبي لكنك طماعة ولا يظهر فيك الخير لقد ماټ أبي في حجرك وهو وثق بك كإبنته لكن خدعته و لن يسامحك في قپره إسمعي سأحظر لك ثيابا نظيفة ثم أصلحي حالك بعد ذلك أخرجي من هنا فأنت طالق هل فهمت
القصة قيد الكتابة سنكمل غدا تابع معنا الصفحة