قصة الفضيل بن العياض
قصة القرآن
كان الفُضيل بن العياض سارقًا، وكان قد وقع في جارية، وفي يوم من الأيام ذهب ليلًا ليرى هذه الجارية، وتسلق الجدار، وبينما هو يقف على الجدار سمع شيخًا كبيرًا في السن يقرأ القرآن، وسمعه يتلو:
{ألم يَأنِ للذينَ آمنَو أنْ تخَشع قُلوبُهُم لِذكرِ الله}..
يبس في مكانه وهو يبكي ويقول:
"قد آن، قد آن!"
ورجع إلى الله وتاب وأصبح من كبار العلماء والشيوخ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- وكان لدى الفُضيل ابن عياض ولدًا يسمى "علي
كان تقيًا جدًا، وكان الفُضيل إمامًا للمسجد ولكنه قبل أن يصلي ينظر هل إبنه علي يصلي خلفه أم لا، إذا كان ابنه يصلي معه يقرأ الفضيل للمصلين آيات الرحمة، وعندما يصلي ابنه مكان آخر يقرأ لهم آيات أتدرون لماذا؟
لأن علي كان في كل مرة يسمع فيها آيات يسقط
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفي يوم من الأيام نسي الفُضيل أن يتأكد من وجود ابنه خلفه، وقرأ للمصلين آيات
أتعلمون ماذا حصل بعد ذلك؟!
- سقط عليًا من بين المصلين، ولكن هذه المرة لم يكن سقوطه مغشيًا عليه.. بل سقط مټوفيا
ټوفي عندما سمع آيات
ماټ من خشية الله وسمي بعد هذا بـ" القرآن"
وفي الختام صلَّ اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين