قصة الصياد والقرد
انت في الصفحة 2 من صفحتين
تعليق
تكملة القصه في أول تعليق
انت لا تعرف ثرائنا
وأجابته أنت لا تعرف ثرائنا وأبي يحتفظ
صغير قديم ولما أدار المفتاح انفتح وظهر ورائه كنز عظيم من الذهب والجواهر فكان كل مرة يملأ كيسا ويرميه من النافدة حتى جمع مقدارا كافي
ثم أغلق الباب وأعاد المفتاح لرقبة الملك وعاد لفراش الأميرة وأغمض عينيه
ونام .في الصباح الباكر دخل الحطاب حديقة القصر من ثقب في الحائط وجمع الذهب ثم خرج وجلس تحت شجرة ينتظر فتح الأبواب .
بعد قليل صاح الحرس من له حاجة عند الملك فليدخل ولما جاء دوره قال أصلح الله حال مولاي
جئت لطلب يد الأميرة !!! سأله الملك هل تعرف الشرط أجابه نعم!!! ثم صب الذهب في الميزان حتى تعادلت الكفتان والملك يتعجب من هذا الرجل ولما سأله من أين له كل الثراء
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
العبيد والخدم فنظر الملك إلى ابنته
أجابه الحطاب ومن لم يسمع بها فلقد كان بها أعظم آلهة النوبة لكنها خرافة ولا وجود لها قال القرد هاذا ما تعتقدونه !!! والآن استعد أنت وامرأتك للرحيل فسآتيك غدا صباحا جرى القرد إلى الجبال القريبة ودخل إلى مغارة مليئة بالقرود وقال لهم سآتي صحبة الحطاب و إبنة ملك النوبة وأريد الهدوء فهم ليسوا من الأعداء ولن يلأخذوا شيئا هنا .
حتى آخر الزمان..
النهاية