صديقى وزوجته
انت في الصفحة 2 من صفحتين
قالتلي لإني سألت شيخ وقالي مينفعش ربنا يستر نفسك وانت تفضحيها وخرجت تليفونها وورتني سؤالها وجواب الشيخ والمحادثة اللي كانت ما بينها وما بين الولد ده من أولها لآخرها وقالتلي وهى پتبكي حياتي قبل ما أعرفك شيء وبعد ما عرفتك شيء آخر أخطأت ومتأكدة من ده لكن خطيئتي مهما كبرت ليست أكبر من مغفرة الله وأكيد جهادي من يوم ما تبت وأصلحت هيشفعلي عند ربنا وأكيد أدبي وإحترامي ومعاملتي الطيبة معاك هيشفعولي عندك
وفي الركعة التانية ب إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما
وتفوت الأيام وصاحبي ده يتوفاه الله وهو بيعتمر وأصلي المغرب النهاردة في المسجد اللي زوجته عملته كصدقة جارية على روحه وأكون لابس جلابيه من اللي هداني بيهم فإفتكره بالدعاء ويصعب عليا نفسي فإبكي إشتياقا له ولأخلاقه الطيبة.
فاللهم استرنا فوق
الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك يا رب العالمين