العازب والأربعينية بقلمى شيماء سعيد
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
على رئيه وتوافق على زواجه من تلك المرأة التى تكبره سنا .
سار مصطفى هائما على وجهه لا يعلم أين يتجه ثم نظر إلى هاتفه وقرر أن يحدث حياة لعل صوتها يخفف عنه ما يعانيه .
فرأت حياة أسمه يزين شاشتها فابتسمت من بين دموعها ولكن عادت للعبوس فهو السبب فى الفراق بينها وبين ابنتها .
وأنه لخيار صعب ان تختار بين قلبها وبين فلذة كبدها .
حتى أستمع الى أرائكم وأعلم جيدا إننى سأرى فى التعليقات من مؤيد ومن معارض
ثم سأضع خيالى كاتبة فى النهاية واختم القصة
وانتظروا الخاتمة قريبا
هل ستتزوج الأربعينية من العازب
هل لها حقا فى الحياة والحب والعيش بسعادة كالرجل الذى يتزوج من صغيرة ويهنىء بها
وينفصل العاشقان .
فى الختام نختم بدعاء جميل
اللهم اختر لنا ولا تخيرنا وأفض علينا من فيض كرمك وجودك
تعاملنا بإحسانك وليس بعدلك
ام فاطمة شيماء سعيد