الجمعة 08 نوفمبر 2024

قصة واقعية حقيقية

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة واقعيه وحقيقيه!!

تقول ٳمراة ، توفت أمي عندما كنت في السن الرابعة أعوام ، وقام والدي بالزواج من أمرأة أخرة ، بعد ۏفاة امي بعام تقريباً!  وكنت أنا الوحيدة اللتي أنجبتها أمي رحمة الله عليها ..

وكانت المرأة اللتي تزوجها والدي لديها ثلاثة أولاد ذكور.
وكان قد سمح لهم والدي أن يعيشون معنا في المنزل. وتكفل براعايتهم معي ..
وكان يعاملهم كأبناءه ، ولم أراه يوماً يميز أحدنا عن الأخر. من الرغم أنه أنا أبنته الوحيدة ومن دمه ولحمه أي أن والدي لم يكن يفرق بيني وبينهم!!

وبعد خمس سنوات توفى والدي. ولكن رحيل والدي كشف الأقنعه اللتي كان يرتديها الجميع ..حيث تغيرت معاملتهم لي ، وأصبحت أتعرض لضړب والتعبد والمشقئ والقسۏة ..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

لقد كانت زوجة ابي قاسېة القلب. حيث منعتني من التعليم وجعلتني خادمة لديها.
ولم تكن تسمح لي بالخروج. واللعب مع صديقاتي ..
واذا رفضت لها طلباً تجعلني أنام دون طعام ليومين متتاالين ..

وعندما أصبحت في العمر الخامسة عشر.
قامت زوجة والدي بتزويجي من شاب فقير جدا. دون أن تسأل عن اوضاع الشاب او ماذا يعمل او أن كان شخص قد مسؤولية ؟ ولم تسأل عن أخلاقه ونسبه وأصله.  لقد كان كل همها هو ابعادي من المنزل حتى تأخذ المنزل و ورث والدي ..

وحينها لم أعارض خوفاً أن تفعل لي شيئاً ..فوكلت أمري لله ودعوت الله أن يجعل الشاب رحيما وحنيناً وودوداً بي. فأنا ضعيفه ووحيده في هذي الدنياء..

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

تزوجت . ولكن لم تقيم لي زوجة والدي مراسم زفاف مثل الأخرين .. 
أنتقلت مع الشاب الى منزله.  لقد كان المنزل جميل جداً وكبيراً ومرتباً فأستغربت ، فقلت في نفسي كيف يملك كل هذا وهو فقيراً..

وبعد مرور عام واحد تفاجأت به يخبرني أننا سننتقل الى منزل أخر.
فقلت له!! وماذا عن هذا المنزل اليس هو ملكك.
اجاب ؟؟ أنه ليس ملكي وأنما ملك صديقي يعيش في الخارج والان سيعود للعيش مع أسرته في منزله!!

فقلت لا مشكلة! 
وفي اليوم التالي أنتقلنا الى المنزل الحقيقي. ولكن أنصدمت حين رأيت المنزل. حيث كان عبارة عن خرابه ومنزل حيطانه القماش والكراتين ..

فنظرت ٳليه فوجدته يبكي فقلت له!!  لماذا تبكي يا عزيزي.

فقال!!  لأنني لم أخبرك بالحقيقه منذ البداية. ولم أخبرك أن هذاك المنزل ليس منزلي. وكنت أريد اخبارك بالحقيقة. وكنني خفت أن تتركيني وتعودين الى منزلك..

فقلت له ؟ لا مشكلة لدي أن نعيش في خرابه. دام نحن سعيدين ؟؟
مرت الأيام .وبدأت أتعقلم على العيشه في المنزل المعډوم.
وصبرت على الوضع
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين