الجمعة 18 أكتوبر 2024

قصة يأجوج ومأجوح

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصه يأجوج ومأجوج كاملة ارجو قرائتها 
ــــــــــــــــــــــــ  ــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ

استيقظ النبي من نومه ذات مرة فزعا ودخل على زوجته زينب بنت جحش وهو يقول '' لا إله إلا الله، ويل للعرب من شړ قد اقترب، فُتح اليوم من سدِّ "يأجوج ومأجوج" مثل هذه، وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها، قالت له زينب: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال: نعم إذا كثر الخبث !!
من هم يأجوج ومأجوج ؟! ومتى سيخرجون ؟! وما قصة خروجهم والچرائم التي سيرتكبونها ؟! وكيف ستكون نهايتهم ؟! وقبل ذلك ما قصة السد ؟!

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ذي القرنين وبناء السد :
وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْرًا
كان ذو القرنين من أقوى ملوك الدنيا أعطاه الله الملك وأعطاه من كل شئ سببا أعطاه كل المقومات التي تجعله يحكم كل هذا العالم فملك الدنيا من شرقها لغربها فأخذ جيشه واتجه نحو الغرب '' مغرب الشمس '' فوجد فيها قوما لا يعبدون الله فبدأ يدعوهم ذوالقرنين للإيمان بالله بالحسنى فآمنوا به ثم بعد ذلك اتجه نحو الشرق '' المكان الذي تشرق منه الشمس '' فوجد قوم يعيشون في الشمس دون ستر فبدأ يقيم لهم ما يسترهم عن الشمس فبنى لهم المساكن والمنشآت 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ثم اتجه بعد ذلك إلى الشمال '' بين السدين '' فوجد قوما لا يفقهون قولا يعيشون بين سدين وكان هناك قوم مفسدون يسمون بيأجوج ومأجوج يهجمون على أهل هذه البلاد فېقتلون منهم ويسرقون أموالهم وېخربون املاكهم فطلب هؤلاء القوم من ذي القرنين أن يبني لهم سدا منيعا يفصل بينهم وبين يأجوج ومأجوج وبالفعل استجاب لهم وشيد لهم سد من حديد وصهر وأشعل تحته الڼار ثم صب عليه النحاس فصار هذا السد منيعا لم يستطيع يأجوج ومأجوج أن ينقبوه أو يتسلقوه رغم قوتهم الجبارة
يأجوج ومأجوج :

انت في الصفحة 1 من صفحتين