المسيح الدجال

نختار نغمض عنينا و ننزل راسنا ونشرب من الڼار هنلاقيها مية باردة و حلوة جدا .
و دي وصية مهمة جدا . 
هيجي للراجل يقوله لو انا أحييت ليك مامتك و باباك هتؤمن بيا لو الراجل ايمانه ضعيف هيقوله أيوة طبعا فا يطلعله جن من تحت الأرض زي شكل باباه فا يقوله آمن بيه هو على حق فا الراجل يؤمن فعلا 
انت متخيل باباك ومامتك يطلعولك يقولولك انه صح متخيل الفتنة 
هيروح لمدن اللي يؤمن بيه ينزلهم مطر من السما و يطلع زرع الأرض و ثماره و اللي يكفر بيه المطر هيقف عندهم والأرض تبقى بور و أصلا الدجال هيجي بعد ٣ سنين هتحصل فيهم مجاعة و قلة مطر فا بالتالي هتبقى فتنة شديدة جدا .
في شاب من خيار وأصلح أهل الأرض يومها هيطلعله من المدينة ويقول لكل الناس ده كداب ماتصدقهوش ماتؤمنوش بيه فا الدجال هيقوم شاقه نصين و مموته ويقول للناس لو أحييته تاني هتؤمنوا فا يرجعه تاني و يحييه فا الشاب عشان عنده علم وعارف هيقوله والله انا دلوقتي صدقت أكتر انك الدجال يا ناس مش هيقدر يعمل كده الا فيا أنا ماتصدقهوش فا الدجال هيموته وهيكون أحسن شهيد على وجه الأرض عند الله .
في مدينتين مايقدرش الدجال يدخلهم هم مكة والمدينة هيبقى عليهم ملائكة تحاربه لو فكر يدخلهم ولا يقدر يدخل المسجد الأقصى ولا الطور 
فا نصيحة الرسول إننا مانعرضش نفسنا لفتنته و نحاول اول ما يظهر اننا نروح نقعد في الاماكن دي عشان في ناس مؤمنة هتبقى عارفه انه الدجال و يروحوله يقاتلوه و من شدة الحاجات اللي هيشوفوها هيكفروا برضو ويقعوا في الفتنة 
وقال لو ماعرفناش نهرب وهنواجهه خلاص نقرأ عليه فواتح سورة الكهف لما نشوفه اول عشر آيات من سورة الكهف دي هتقينا فتنته
عشان كده واجب على كل واحد فينا من النهاردة يحفظهم . 
و ماتنسوش تدعوا دايما اللهم إني أعوذ بك من فتنة المحيا و الممات و من شړ فتنة المسيح الدجال