اسكريبت نبض قلبي

ريقة.....أنا كنت بحب واحدة وكنا مقررين الزواج بس اأبويا أول ما عرف رفض العلاقة وقال ليا إنة كان واعد أبوكي إن حازم لنبض ونبض لحازم فا أنا قولت له إني عمري ماشفتك كزوجة ليا طول عمري شايفك ذي أختي وبنت عمي مش اكثر ساعتها ڠضب عليا وحلف إني لو مش اتجوزتك هيحرمني من كل الورث وقتها أنا مهمنيش حاجة خالص غيرها غيرها وبس. بس للأسف لما عرفت إن أبويا هياخد كل حاجة مني رفضت إنها تكمل معايا بل إنها إقترحت عليا إقتراح حقېر عمري ما فقرت إنها تنزل للمستوي إلى ذي دا عشان الفلوس
تلك الحقائق والصدمات كانت تنزل على قلبي كالسهوم المسممة لقد كسر فرحة قلبي وعشقة لة فقولت بشفتين مرتعشتين والدموع على وشك الهطول.... إتف اق. إي
أخذ نفس عميق... إني أتجوزت وأمثل على الكل السعادة والحياة الزوجية السعيدة لحد ما خد كل الفلوس واهرب يوميها عرفتها على حقيقتها وقد إي كنت مخدوع فيها دي كل الحكاية
جاهدت كثيرا حتي لا تنزل دموعي وأنا أخبرة.... وطبعا وإتجوزتني عشان الفلوس ماضعش من اإيدك 
حازم.. لا اتجوزتك عشان فقدت الثقة في الحب وإن مافيش حاجة إسمها حب إتجوزتك عشان أنا عاوز زوجة تكون أم لعيالي تربيهم على الصح والغلط إتجوزتك عشان مش هلاقي أحسن منك تصني وتصون إسمي
بااااااااس مش عاوزة أسمع كلمة زيادة أنا بكرهك بكرهك إنت فاهم
صړخت بوجة بكل ألم العالم الموجود في هذة الحياة لم يكفية بإنة كسر قلبي وحطم سعادتي عديم الشعور والإحساس بل يخبرني بكل برود إنني مجرد بطن ستنجب لة أولاد
أسرعت إلي غرفت الأطفال وأغلقت بأبها ظنن مني إنة سيتبعني ولكن عديم الشعور والقلب المتحجر لم يتبعني بل تركني وحيدة أبكي داخل جدران تلك الغرفة التي شهدت على كسرة قلبي ذللك اليوم
وفي صباح اليوم التالي
عندما إستيقظت وجدتة بجواري فانتفضت من مكاني فكيف له أن يدخل إلى الغرفة وهيا مغلقةو شباكها مغلق ...إنت دخلت هنا إزاي
إبتسم بكل بساطة كأنة لم ېقتلني ليلة أمس بحديثة وقال وهو يشاور إلى باب صغير... من الباب دا 
هو متصل باوضة النوم
نظرت له بضيق.... ممكن تتفضل تطلع برا
حازم.. بصي ي نبض أنا عارف إني جراحتك وزعلتك في أجمل يوم في عمرك بس تعالي نبص للنص الإيجابي إنتي كدا كدا مش بتحبيني يعني إعتبريها خطوبة واتفشكلت وكمان انا عرفت ان مرات عمي رفضت إنك تكملي تعليمك فممكن لما ننزل مصر اقدملك وتكملي تعليمك لحد ما تلاقي الشخص المناسب ليكي ونتطلق وتتجوزية
شعرت إنني أتحدث إلي شخص غريب لم اأعرفة يوما لا يمكن أن يكون ذالك الشخص الذي أعشقة هذا مجرد مسخ لا يشعور ولا يحس
صدقني أنا كل لحظة بتمر عليا وأنا معاك بكرهك فيها أكثر
ابتسم وسمعتة وهو